و لكنى لم أنتهى منها ألا الان
مجموعة قصصية جديدة لعلاء الاسوانى
ربما أجدها صادمة القصة تحمل الكثير من المشاعر السلبية الكريهة و التى نكرها جميعاً
نيران صديقة
الغير متوقع هو الا تجد قصة بهذا الاسم فى وسط المجموعة القصصية
نيران صديقة
بعد تعجبى من الأسم فهمت معناه بعد نهاية الرواية
أنها تلك السكين التى تنغرز حتى مقبضها فى ظهرك من اقرب الاشخاص أليك
الشخص الذى أستطعت ان تعطيه ظهرك بكل أمان و راحة
الذى أقترب و رأى
القصة التى أحسست أنى أقرأ رواية لأشخص شيوعى لا يعرف للدين مكان فى حياته لأجد امه تحطم صورتها الحنون فى عينيه
و ينهار هو تحت رغباته ليعاشر الخادمة القبيحة كالأبالسة
ليصل الى ما اعتقد انه الجنون فى نهاية القصة
اختى الحبيبة مكارم
قصة كئيبة تصور كيفية هروب أخ من مسؤلياته ناحية امه و شقيقته بالتحجج بالأعذار الواهية و المصطنعة
بالرغم من عمله فى الخليج و الذى بالطبع يوفر له الكثير
و ذلك تكتشفه من خلال خطابه لشقيقته فى مصر
حصة الالعاب
الطفل البدين و الذى ينهار تحت وطأة الكبت و السخرية من زملائه فى المدرسة
الامر الذى يوضح كم أن شريعة الغاب مطبقة فى المدرسة أكثر منها فى الغابة نفسها
المرمطون
عبقرى يدخل كلية الطب ليهان قمة الاهانة حتى تقبل رسالته فى الماجستير و التى يعد لها عدة سنوات طويلة من خلال عمله فى المستشفى الحكومى الذى يتعرض فيه للسخرية و الاهانة طوال الوقت حتى من الدكتور الكبير مدير المستشفى حتى يتوصل بطريقة خفية
لكيفية رضا الدكتور الكبير عنه
و لكن يفصح عنها الحوار و الاحداث بدون وضوح
لاعتقادى ان هذا الدكتور له ميول جنسية مثلية و لم يجد بطلنا طريقة لأرضاءه غير هذه الطريقة
حيث تجد هذا المدير غير متزوج
بالرغم من كبر سنه
و قد طالت اجتماعاته المغلقة مع البطل بعدما عرف كيف يصل الى ما يحبه
؟؟؟؟؟!!!!!!